الجمعية العربية لتکنولوجيات التربيةتکنولوجيا التربية دراسات وبحوث2636-336444320200701واقع استخدام المشروعات البحثية التطبيقية من خلال منصة الأدمودو Edmodo في تقييم طلاب التعليم الثانوي الفني الصناعي في مصر في ظل جائحة کورونا12817308010.21608/tessj.2020.173080ARحمدي محمد محمد البيطارالبيطارجامعةJournal Article20200701<strong>مستخلص:</strong>
هدفت ورقة العمل إلى تعرف واقع استخدام المشروعات البحثية التطبيقية من خلال منصة الأدومودو Edmodo في تقييم طلاب التعليم الثانوي الفني الصناعي في مصر في ظل جائحة کورونا، واستخدام المنصات التعليمية الإلکترونية في التعليم الثانوي الفني الصناعي في مصر في ظل جائحة کورونا ،وتوصيات ومقترحات لتفعيل استخدام المشروعات البحثية التطبيقية من خلال منصة الأدومودو Edmodo في تقييم طلاب التعليم الثانوي الفني الصناعي في مصر في ظل جائحة کورونا. وکانت محاور ورقة العمل کما يلي:
<strong>المحور الأول:</strong> واقع استخدام المشروعات البحثية التطبيقية في تقييم طلاب التعليم الثانوي الفني الصناعي في مصر في ظل جائحة کورونا.
<strong>المحور الثاني:</strong> استخدام المنصات التعليمية الإلکترونية في التعليم الثانوي الفني الصناعي في مصر في ظل جائحة کورونا.
<strong>المحور الثالث:</strong> توصيات ومقترحات لتفعيل استخدام المشروعات البحثية التطبيقية من خلال منصة الأدومودو Edmodo في تقييم طلاب التعليم الثانوي الفني الصناعي في مصر في ظل جائحة کورونا.
https://tessj.journals.ekb.eg/article_173080_0f7acddc207f2b5753074907d32d0ada.pdfالجمعية العربية لتکنولوجيات التربيةتکنولوجيا التربية دراسات وبحوث2636-336444320200701أثر التفاعل بين أنماط الدعم في المقررات الإلکترونية القائمة على نظم ادارة التعلم والاسلوب المعرفي على التحصيل والقابلية للاستخدام لدى طلاب جامعة الجوف299217308310.21608/tessj.2020.173083ARعباس عبد العزيز &سالم بن مبارکمشترکجامعةJournal Article20200713<strong>الملخص:</strong>
<strong>هدف البحث الحالي إلى قیاس أثر التفاعل بين أنماط الدعم (متزامن، غير متزامن) في المقررات الإلکترونية القائمة على نظم إدارة التعلم والأسلوب المعرفي (متروى/ مندفع) على التحصيل والقابلية للاستخدام لدى طلاب جامعة الجوف، وقد اعتمد البحث على المنهج التجريبي، وتم اعداد معالجتين تجريبيتين، الأولى باستخدام نمط الدعم المباشروالثانية باستخدام نمط الدعم غير المباشر ، وقسمت کل مجموعة داخليًا إلى مجموعتين حسب الأسلوب المعرفي (متروى/ مندفع)، وتم اعداد اختبار تحصيلي لقياس الجانب المعرفي ومقياس قابلية الاستخدام، وطُبِقَت المعالجات والأدوات على عينة تکونت من (60) طالبة من طالبات المستوى الخامس (تخصص تربية خاصة وطفولة مبکرة) بکلية التربية جامعة الجوف في الفصل الدراسي الأول من العام الجامعي 1440/1441ه، وتم تقسيم عينة البحث إلى أربع مجموعات تجريبية متساوية بواقع (15) طالبة في کل مجموعة، وأثبتت النتائج أثر نمط الدعم المباشر في التحصيل المعرفي وقابلية الاستخدام، ولکن </strong>لم يکن هناک أثر للتفاعل بين أنماط الدعم الإلکتروني والأسلوب المعرفي على التحصيل المعرفي وقابلية الاستخدام.
https://tessj.journals.ekb.eg/article_173083_a0570c65800c9a940ea2b75b31ed478a.pdfالجمعية العربية لتکنولوجيات التربيةتکنولوجيا التربية دراسات وبحوث2636-336444320200701اتجاهات طلاب جامعة حائل نحو استخدام نظام إدارة التعلم (البلاک بورد) وعلاقته بمستوي التکيف الأکاديمي في ظل جائحة کورونا12117317308410.21608/tessj.2020.173084ARمحمد أبو الليل عبد الوکيلعبد الوکيلمشترکJournal Article20200715<strong>مستخلص البحث:</strong>
هدفت الدراسة لمعرفة اتجاهات طلاب جامعة حائل نحو استخدام نظام إدارة التعلم البلاک بورد وعلاقته بالتکيف الأکاديمي، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وبلغ عدد المشارکين (530) طالب وطالبة من طلاب جامعة حائل من التخصصات العلمية والنظرية في الفصل الصيفي للعام الجامعي 40/41هـ، وکانت أدوات الدراسة عبارة عن مقياس لاتجاه الطلاب نحو استخدام نظام إدارة التعلم البلاک بورد مکون من (34) عبارة، ومقياس التکيف الأکاديمي وتکون من (57) عبارة.
وکانت من نتائج البحثوجود اتجاهات إيجابية کبيرة لدى طلاب جامعة حائل نحو استخدام نظام إدارة التعلم البلاک بورد. وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين اتجاه الطلاب نحو استخدام نظام إدارة التعلم البلاک بورد والتکيف الأکاديمي. کما أنه يمکن التنبؤ باتجاهات الطلاب نحو استخدام نظام إدارة التعلم البلاک بورد والتکيف الأکاديمي. کما تشير النتائج إلىعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات أفراد العينة في الاتجاه نحو استخدام نظام إدارة التعلم البلاک بورد يعزى إلى الجنس (ذکور وإناث). عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات أفراد العينة في الاتجاه نحو استخدام نظام إدارة التعلم البلاک بورد يعزى إلى المستويات الدراسية (المستويات الأولية والمستويات العليا). وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات أفراد العينة في الاتجاه نحو استخدام نظام إدارة التعلم البلاک بورد يعزى إلى التخصص الدراسي (کليات نظرية وکليات علمية)، لصالح الکليات العلمية.
https://tessj.journals.ekb.eg/article_173084_361648ca636d0b179cef6d553f4a3ca2.pdfالجمعية العربية لتکنولوجيات التربيةتکنولوجيا التربية دراسات وبحوث2636-336444320220701اختلاف حجم مجموعات المناقشة الدلالية (ربوتات المحادثة) وفق نموذج التعلم التوليدي وأثره في تنمية مهارات إنتاج الکتب الإلکترونية التفاعلية وتقدير الذات لدى طلبة تکنولوجيا التعليم بکلية التربية النوعية جامعة الزقازيق17527617308510.21608/tessj.2022.173085ARأحلام محمد السيد عبد اللهعبد اللهجامعةJournal Article20210528<strong>مستخلص البحث:</strong>
هَدَفَ البحث إلى تحديد المهارات اللازمة لإنتاج الکتب الإلکترونية التفاعلية التي ينبغي توافرها لدى طلبة الفرقة الثالثة تکنولوجيا التعليم بکلية التربية النوعية جامعة الزقازيق، وتعرف أثر اختلاف حجم مجموعات المناقشات الدلالية (کبيرة – متوسطة – صغيرة) على تنمية هذه المهارات وتقدير الذات لدى الطلبة عينة البحث، حيث تکونت عينة البحث من (90) طالبًا وطالبة، تم تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات تجريبية بواقع (30) طالباً وطالبة في کل مجموعة، وتم اختيارهم ممن لديهم رغبة في التعلم من خلال المناقشات الدلالية، وقدرة على إدارة المناقشات من أجل توليد أفکار جديدة وعرضها على زملائهم، لتنمية مهارات إنتاج الکتب التفاعلية، والسعى للتعلم ذي المعنى للارتفاع بتقدير ذواتهم، وتم استخدام المنهج شبه التجريبي، والاعتماد على نموذج التصميم التعليمي العام ADDIE، حيث تمثلت أدوات البحث في إعداد اختبار تحصيلي لقياس الجانب المعرفي المرتبط بمهارات إنتاج الکتب الإلکترونية التفاعلية، وبطاقة ملاحظة لقياس الجانب الأدائي المرتبط بمهارات إنتاج الکتب الإلکترونية التفاعلية، وبطاقة تقييم المنتج النهائي (الکتب الإلکترونية التفاعلية المصممة ببرنامج Kotobee Publisher من قبل الطلبة عينة البحث)، ومقياس تقدير الذات، وأسفرت نتائج البحث عن: وجود فرق دال إحصائيًا بين متوسطات درجات المجموعات التجريبية الثلاث لصالح المجموعة التجريبية الأولى على المجموعتين التجريبتين الثانية والثالثة وکذا لصالح المجموعة التجريبية الثانية على المجموعة التجريبية الثالثة في الجانب المعرفي المرتبط بمهارات إنتاج الکتب الإلکترونية التفاعلية، وتوصلت إلى وجود فرق دال إحصائيًا بين متوسطات درجات المجموعات التجريبية الثلاث لصالح المجموعة التجريبية الثانية على المجموعتين التجريبتين الأولى والثالثة، وکذا لصالح المجموعة التجريبية الثالثة المجموعة التجريبية الأولى في الجانب الأدائي المرتبط بمهارات إنتاج الکتب الإلکترونية التفاعلية، وکذلک في بطاقة تقييم المنتج وکذا في مقياس تقدير الذات لدى الطلبة عينة البحث.
وأوصى البحث بضرورة الاهتمام بحجم المناقشات الدلالية الکبيرة والمتوسطة والمصممة وفق نموذج التعلم التوليدي لتنمية مهارات إنتاج الکتب الإلکترونية التفاعلية وتقدير الذات لدى طلبة الفرقة الثالثة قسم تکنولوجيا التعليم – کلية التربية النوعية.
https://tessj.journals.ekb.eg/article_173085_eca223b1bf5ae5e133ea71b3845bb304.pdfالجمعية العربية لتکنولوجيات التربيةتکنولوجيا التربية دراسات وبحوث2636-336444320220701بيئة تعلم إلکترونية قائمة على الفيديو التفاعلى وأثره في تنمية مهارة إنتاج المقررات الإلکترونية ودافعية الإنجاز لدى طلاب تکنولوجيا التعليم المترويين – المندفعين27736017309310.21608/tessj.2022.173093ARزينب أحمد على يوسفيوسفجامعةJournal Article20210528<strong>مستخلص البحث:</strong>
استهدف البحث تحديد أثر بيئة تعلم إلکترونية قائمة على الفيديو التفاعلى على تنمية مهارة إنتاج المقررات الإلکترونية ودافعية الإنجاز لدى طلاب تکنولوجيا التعليم المترويين– المندفعين، طبق البحث على عينة من طلاب الفرقة الثالثة قسم تکنولوجيا التعليم قوامها (30) طالباً وطالبة، حيث قسموا إلى مجموعتين تجريبتين وفقا للمتغير المستقل للبحث، وبلغ قوام کل منهم (15) طالباً وطالبة لکل مجموعة، وتمثلت أدوات البحث فى مقياس الاسلوب المعرفى (التروى – الاندفاع)، إختبار تحصيلى لقياس الجانب المعرفى، وبطاقة تقييم منتج المقررات الإلکترونية، ومقياس دافعية الإنجاز، وأشارت النتائج إلى فاعلية بيئة التعلم الإلکترونية القائمة على الفيديو التفاعلى على التحصيل الدراسى للمعلومات المعرفية للمقررات الإلکترونبة، وتنمية مهارات إنتاج المقررات الإلکترونية، ايضا رفع مستوى دافعية الإنجاز للمترويين– المندفعين.
https://tessj.journals.ekb.eg/article_173093_6223214369b133556842858643057ca1.pdfالجمعية العربية لتکنولوجيات التربيةتکنولوجيا التربية دراسات وبحوث2636-336444320220701استخدام أغاني الأطفال التعليمية المصورة بلغة الإشارة وأثرها في تنمية بعض مهارات الفهم القرائي لدى التلاميذ المعاقين سمعيا36142017309510.21608/tessj.2022.173095ARرباب محمد عبد الحميد الباسلالباسلجامعةJournal Article20210528<strong>المستخلص: </strong>
<strong>يهدف البحث الحالي </strong>إلى التحقق من <strong>قياس أثر استخدام</strong> أغاني الطالبات التعليمية المصورة بلغة الإشارة في تنمية مهارات الفهم القرائي لدي التلاميذ الصم وضعاف السمع بالمرحلة الابتدائية تـم الاعتماد على التصميـم التجريبي بحيث تضمن متغير مستقل: استخدام الأغاني التعليمية المصورة واشتمل البحث على متغير تابع هو: تنمية مهارات الفهم القرائي لدي التلاميذ الصم وضعاف السمع وتکونت عينة البحث من (56) تلميذة من تلاميذ المرحلة الابتدائية المعاقين سمعياً بمدرسة الأمل للصم وضعاف السمع بالمدينة المنورة بالمملکة العربية السعودية تم توزيعهم على مجموعتين. بواقع (28) تلميذة کمجموعة تجريبه وعدد (28) تلميذة کمجموعة ضابطة وتراوحت أعمارهم الزمنية من (7- 12) استخدمت الباحثة اختبار مهارات الفهم القرائي لدى التلاميذ الصم أغاني الطالبات التعليمية المصورة بلغة الإشارة جميعها من انتاج الباحثة وتوصلت البحث الى فعالية الأغاني التعليمية المصورة بلغة الإشارة في تنمية مهارات الفهم القرائي لدي التلاميذ الصم وضعاف السمع عينة البحث وأن المعالجة التجريبية باستخدام الأغاني التعليمية المصورة بلغة الإشارة أفضل من أنماط التعلم العادية، کما أن مستوى التفاعلية أفضل عند المجموعة التجريبية من المجموعة الضابطة.
<strong> </strong>https://tessj.journals.ekb.eg/article_173095_a8894753c04848edb4591b2490a98bb1.pdfالجمعية العربية لتکنولوجيات التربيةتکنولوجيا التربية دراسات وبحوث2636-336444320220701مستويات توظيف أعضاء هيئة التدريس للأنشطة الإلکترونية ببيئة التعليم الإلکتروني وفقًا لوجهة الضبط وعلاقتها بتوجهات أهداف الانجاز41146117310010.21608/tessj.2022.173100ARإيمان بنت عوضهعوضهجامعةJournal Article20210528<strong>مستخلص البحث:</strong>
هدف البحث إلى تقصى مدي توظيف أعضاء هيئة التدريس بجامعة أم القرى للأنشطة الإلکترونية أثناء التدريس الإلکتروني في الفصل الدراسي الثانى 1440/ 1441هـ وفي أثناء مواکبة جائحة کرونا العالمية.
وقد تم تطبيق أدوات الدراسة المسحية:(مقياس وجهة الضبط، استبيان توظيف الأنشطة الإلکترونية، مقياس توجه أهداف الانجاز) على عينة البحث من منسوبى الجامعة الذى استجابوا إلکترنيًا، وفقًا لتسلسل وترتيب زمنى يحقق أهداف البحث. وقد جاءت نتائج البحث لتشير إلى:
- وجود نسبة من عينة البحث من فئة ذوى وجهة الضبط الداخلي (53%) في مقابل نسبة (47%) من ذوى وجهة الضبط الخارجي وفقًا لسمات وخصائص کل منهم.
- تحديد معظم الأنشطة الإلکترونية والتي تضمنت التخطيط لتنفيذ المحاضرات واستخدام الأدوات والتطبيقات المدمجة بنظام بلاکبورد مثل غرف المناقشات المتزامنة وغير المتزامنة، تطبيقات إعداد وتنفيذ الواجبات والاختبارات وأساليب عرض وتقديم ملفات المحتوى التعليمى، وغيرها من الممارسات التي يمکن توظيفها في أثناء تنفيذ المواقف التعليمية والتدريسية من جانب أعضاء هيئة التدريس بنظام البلاکبورد.
- وجود علاقة ارتباطية موجبة بين مستويات توظيف الأنشطة الإلکترونية ووجهة الضبط الداخلي لدى عينة البحث من أعضاء هيئة التدريس عينة البحث.
- عدم وجود علاقة ارتباطية بين مستويات توظيف الأنشطة الإلکترونية ووجهة الضبط الخارجي لدى عينة البحث من أعضاء هيئة التدريس عينة البحث.
- وجود علاقة ارتباطية موجبة بين مستويات توظيف الأنشطة الإلکترونية لدي أفراد عينة البحث وتوجهات أهداف الإنجاز.https://tessj.journals.ekb.eg/article_173100_9796ef4376a6388808438de2ff75c7f9.pdfالجمعية العربية لتکنولوجيات التربيةتکنولوجيا التربية دراسات وبحوث2636-336444320220701التفاعل بين أنماط التوجيه المصاحبة للأنشطة الإلکترونية (الحر- المقيد) والأسلوب المعرفى (التبسيط- التعقيد) فى بيئة المنصات التعليمية وأثره في تنمية مهارات إنتاج المقررات الإلکترونية والکفاءة الذاتية المدرکة لدى طلاب تکنولوجيا التعليم46358117310310.21608/tessj.2022.173103ARرضا إبراهيم عبد المعبودإبراهيمجامعةJournal Article20210528شهد العصر الحالي عديد من التغيرات المتسارعة، واتسم بأنه عصر المعلومات والاتصالات، فتطورت قنوات الإتصال وأصبح من الممکن أن يتواصل الأفراد من المسافات البعيدة في أي وقت، کما أصبح من الممکن الحصول على المعلومات المتنوعة بسهولة، وأدى هذا إلى ظهور نظم تعليمية أکثر فاعلية من النظم التعليمية التقليدية، وبناء عليه أصبح لزامًا علينا کمجتمع توظيف التقنيات الحديثة فى العملية التعليمية، ومن أهم شبکات التواصل الإجتماعى التعليمى المنصات التعليمية.
وتعد المنصات التعليمية بيئة إجتماعية مجانية، توفر بيئة تعليمية آمنه للإتصال والتعاون وتبادل الخبرات والمحتوى التعليمى مدعم بالصور والعروض المرئية والروابط والمشارکات بين المعلم والمتعلم، فالمنصة تجمع بين مزايا شبکة الفيسبوک ونظام البلاک بورد لإدراة التعلم الذى يوفر للمستخدم سهولة الوصول ومرونة الإستخدام ويتم فيها دمج محتوى التعلم مع الوسائل المتنوعة التى تتيحها شبکة المعلومات وتقاس کفاءة منصة عمل المقرر مقدار ماتتيحه للمستخدم من کفاءة وسهولة وسرعة فى الاستخدام (Lin.C& Roan.J.2011).
وتأتى منصات التعليم الإلکترونية فى مقدمة تقنيات الجيل الثانى من الويب (Web 2.0) التى تشهد إقبالاً متزايداً على توظيفها من قبل أعضاء هيئة التدريس (Holzweiss, 2013)؛ وذلک نظراً إلى الحيوية والمتعة التى تضفيها على عمليتى التعليم والتعلم؛ مايدفع المتعلم إلى التفاعل مع المحتوى المقدم عبرها، وکذلک مع أقرانه ومعلمه، إضافة إلى إشراکه فى عدد من المهمات التى تنمى مهاراته، وتجمع https://tessj.journals.ekb.eg/article_173103_d98ab014da9235afcac88bef81072f37.pdfالجمعية العربية لتکنولوجيات التربيةتکنولوجيا التربية دراسات وبحوث2636-336444320220701العولمة بين القبول والرفض58360017310410.21608/tessj.2022.173104ARأيمن فاروق محمد عبد الرازق سعوديسعوديجامعةJournal Article20210528<strong>مقدمة:</strong>
يعد مصطلح العولمة مصطلح جديد ظهر في العالم الغربي في بداية عقد التسعينيات، وقد سبقه حدثان ضخمان أثرا في حرکة العلاقات الدولية واتجاهاتها وعلى موازين القوى في العالم، إن الصراع الذي يميز التاريخ الإنساني وما يزال هو الصراع بين ضروب العولمة، أو بين الصور النموذجية للإنسان في الحضارات المختلفة، والمتأمل في الحِقَب أو الفترات المهمة في التاريخ الإنساني يلحظ أنها کانت عالمية، وتعود إلى من بيدهم الأدوات التي تمکنهم من فرض خواصهم على الآخرين.
وبهذا المعنى؛ فالعولمة فعل تاريخي متواصل، وهو حصيلة المعرکة الجارية بين العالميات أو النماذج الحضارية المختلفة التي يؤمن أصحابها بأن لهم رسالة تحدد المثال الإنساني الأعلى، وفي هذا الإطار فإن (العولمة) صفة لفعل الإنسان الصانع للتاريخ، ومن أبرز الظواهر المؤثرة على الأنظمة السياسة المعاصرة العولمة وسيادة القطب الواحد. ومع أن للعولمة جوانب متعددة إلا أن العولمة السياسية ذراع قوي جدا يستخدمه الأقوياء لخدمة أهدافهم.https://tessj.journals.ekb.eg/article_173104_f5130aad9469329384d1b319b0f56eb0.pdf